Not known Factual Statements About الأغذية المصنعة
Not known Factual Statements About الأغذية المصنعة
Blog Article
ومن شأن هذه الاستراتيجية أن تمنع أيضًا الأغذية المصنعة من أن تصبح مصدرًا رئيسيًا للصوديوم في البلدان التي قد يرتفع فيها استهلاك هذه الأغذية المصنعة بسرعة.
قليلة الألياف: تُعدّ الألياف القابلة للذوبان والتخمّر ذات فوائد صحيّة عديدة، إلّا أنّ مُعظم الأطعمة المُصنعة تفتقر لهذه الألياف، وذلك يعود إلى أنّها تُفقد أثناء عمليات التصنيع.
يستهلك المصنعون أموالا طائلة في جعل منتجاتهم مرغوبة أكثر عند المستهلكين، حيث أن العديد من الأطعمة المعالجة يتم "هندستها" بشكل يجعلها أكثر "مكافأة" للدماغ وتجعل الشخص يرغب بتناولها بكميات كبيرة أكثر مما يحتاج الجسم مما قد يعرضه للأمراض.
هذا و تجدر الإشارة إلى أن اللحوم المصنعة هي اللحوم التي يتم حفظها بعدة طرق كالتدخين والتمليح وإضافة مواد حافظة كالنقانق، لحم الخنزير المقدد والسلامي.
والإفراط في تناول الأطعمة المصنعة عند الأطفال يؤدي إلي السمنة المفرطة،لأن هذه الأطعمة تحتوي على مواد تجعل الطفل يستهلك فيها بكميات عالية،وهذا يؤدي إلي السمنة المفرطة، حيث أن مصانع الأغذية تضع مواد تعمل على جذب الأطفال والكبار، وبذلك يكون الاستهلاك من هذه الأطعمة كثير.
ماهي الاكلات المشهورة في ايطاليا؟ يرقة الخضراء خريجة ماستر محاسبة . ٠٥ فبراير ٢٠٢٠
الأخبار أخبار فاشية المرض منظمة الصحة العالمية في حالات الطوارئ البيانات
الكاتشب: حيث إنّ الكيس الصغير من الكاتشب يحتوي على غرامين من السكّر تقريباً، ويُمكن استخدام ربّ الطماطم بدلاً منه.
على الرغم من أن اليقين ومدى الفوائد الصحية المنسوبة للأطعمة العضوية لا تزال الأغذية المصنعة غير معروفة، إلا أن عدم وجود المضادات الحيوية فيها يساعد على منع مقاومة المضادات الحيوية.كما قد تزيد المبيدات الاصطناعية من مخاطر التوحد، واضطراب فرط النشاط وقلة الانتباه، وتدني المهارات الإدراكية لدى الأطفال.
وتشير دراسة أجرتها جامعة إمبريال كوليدج لندن إلى أن أكثر من مليار شخص حول العالم - شخص واحد من كل ثمانية أشخاص - يعانون الآن من السمنة.
يحتوي معظمها على القليل من الأطعمة الكاملة أو لا تحتوي على شيئ منها.تُعزز هذه الأطعمة من الإفراط في تناول الطعام وزيادة الوزن وقلة وارد العناصر الغذائية القيِّمة، مما يزيد من خطر مقاومة الأنسولين وربما اضطرابات أخرى (مثل داء الشريان التاجي، والاكتئاب، ومُتلازمة المعي المتهيج، والسرطان، وحتى الوفاة المبكرة).
حيث تقوم مصانع الأغذية بإضافة كميات كبيرة من المواد الحافظة، والنكهات التي تجعل الدماغ تحبها، وبالتالي يزيد من معدل استهلاكها، وتعمل على انجذاب الأطفال إليها.
وتؤكد مؤسسة التغذية البريطانية، التي تعمل مع شركات الأغذية وتتلقى التبرعات منها، على أنه ليست جميع الأطعمة فائقة المعالجة متساوية.
يمكن استخدام طرق معالجة الأطعمة بإضافة بعض المكونات غير الموجودة فيها أساساً، مثل إضافة فيتامين د والكالسيوم، أو التقليل من المكونات الضارة مثل الدهون أو الملح أو السكر.